((..ماما.. هناك طريقة جديده لتربية الطفل ..))
صفحة 1 من اصل 1
((..ماما.. هناك طريقة جديده لتربية الطفل ..))
((..ماما.. هناك طريقة جديده لتربية الطفل ..))
--------------------------------------------------------------------------------
عزيزتي الأم .. كم مرة شعرتِ أنك أم فاشلة ؟ التربية ليست بالأمر الهين ، وهذا ما أكده الدكتور أشرف غيث استاذ الاجتماع بجامعة حلوان أن هناك أساليب للتربية لكل منها هدف ووسيلة وتؤدي كلها الي ما يتمناه كل أب وأم لصغارهم من هذه الأساليب.
التربية بالقدوة: فالأب والأم هما المثل الأعلي للطفل ولذلك يجب عليه أن يكون علي مستوي القدوة..
التربية بالعادة: أي "التلقين" من جانبها النظري والتعويد في جانبها العملي.. التربية بالموعظة: اي النصيحة التي يجب أن تكون صادقة وبأسلوب لطيف مع استخدام الأمثال والتطبيق العلمي ويفضل ربط المواعظ بالمناسبات لتكون أعمق تأثيرا..
التربية بالملاحظة : وفيها يلاحظ المربي ويراقب حركات الطفل وأقواله وأفعاله دون أن يشعر بها ، كما ذكرت جريدة "الأهرام"
التربية بالقصة: لأنها تسحر نفوس الأطفال وتخدم الجانب النفسي والديني والاجتماعي والبدني بشرط أن تتضمن أحداثها مباديء الخير وتغرس فيهم القيم الأصيلة.. التربية بتفريغ الطاقة أولا بأول في عمل ايجابي بناء مثل ممارسة الرياضة بمختلف أنواعها ووفق ميول الطفل.. التربية بملء وقت الفراغ: من خلال برنامج يومي يبدأ من اليقظة الي النوم لكن يشغل الطفل بهوايات وبرامج مناسبة لسنه..
التربية بالأحداث والمواقف: التي تقع نتيجة تصرفات خاصة أو خارجة عن الارادة ولذلك يجب استغلال هذه الأحداث لتربية نفوس الأطفال.
وعن لتنمية ذكاء الطفل يشير د. أشرف إلى إنه يمكن استخدام طرق عديدة تساعد علي اللعب لأن الألعاب تنمي القدرات الابداعية للأطفال.. و أيضا قراءة القصص وكتب الخيال العلمي.. لتنمية التفكير العلمي ثم الرسم والزخرفة لأنها هوايات تساعد وتنشط الذهن والتسلية وتركيز الانتباه وتنمية القدرات الفنية وكذلك مسرحيات الطفل التي تسهم في نضج شخصيتهم وتعتبر وسيلة من وسائل الاتصال المؤثرة في تكوين اتجاهات الطفل وميوله وقيمه ونمط شخصيته,
الأنشطة المدرسية تساعد في تكوين عادات ومهارات وقيم الطفل وتمكنه من مواصلة التعليم.. إلي جانب ممارسة الرياضة التي تقضي علي الكسل والخمول وتنشط الذكاء..القراءة فهي خير استثمار لوقت فراغ الطفل تؤثر علي تطور ونمو شخصيته.
--------------------------------------------------------------------------------
عزيزتي الأم .. كم مرة شعرتِ أنك أم فاشلة ؟ التربية ليست بالأمر الهين ، وهذا ما أكده الدكتور أشرف غيث استاذ الاجتماع بجامعة حلوان أن هناك أساليب للتربية لكل منها هدف ووسيلة وتؤدي كلها الي ما يتمناه كل أب وأم لصغارهم من هذه الأساليب.
التربية بالقدوة: فالأب والأم هما المثل الأعلي للطفل ولذلك يجب عليه أن يكون علي مستوي القدوة..
التربية بالعادة: أي "التلقين" من جانبها النظري والتعويد في جانبها العملي.. التربية بالموعظة: اي النصيحة التي يجب أن تكون صادقة وبأسلوب لطيف مع استخدام الأمثال والتطبيق العلمي ويفضل ربط المواعظ بالمناسبات لتكون أعمق تأثيرا..
التربية بالملاحظة : وفيها يلاحظ المربي ويراقب حركات الطفل وأقواله وأفعاله دون أن يشعر بها ، كما ذكرت جريدة "الأهرام"
التربية بالقصة: لأنها تسحر نفوس الأطفال وتخدم الجانب النفسي والديني والاجتماعي والبدني بشرط أن تتضمن أحداثها مباديء الخير وتغرس فيهم القيم الأصيلة.. التربية بتفريغ الطاقة أولا بأول في عمل ايجابي بناء مثل ممارسة الرياضة بمختلف أنواعها ووفق ميول الطفل.. التربية بملء وقت الفراغ: من خلال برنامج يومي يبدأ من اليقظة الي النوم لكن يشغل الطفل بهوايات وبرامج مناسبة لسنه..
التربية بالأحداث والمواقف: التي تقع نتيجة تصرفات خاصة أو خارجة عن الارادة ولذلك يجب استغلال هذه الأحداث لتربية نفوس الأطفال.
وعن لتنمية ذكاء الطفل يشير د. أشرف إلى إنه يمكن استخدام طرق عديدة تساعد علي اللعب لأن الألعاب تنمي القدرات الابداعية للأطفال.. و أيضا قراءة القصص وكتب الخيال العلمي.. لتنمية التفكير العلمي ثم الرسم والزخرفة لأنها هوايات تساعد وتنشط الذهن والتسلية وتركيز الانتباه وتنمية القدرات الفنية وكذلك مسرحيات الطفل التي تسهم في نضج شخصيتهم وتعتبر وسيلة من وسائل الاتصال المؤثرة في تكوين اتجاهات الطفل وميوله وقيمه ونمط شخصيته,
الأنشطة المدرسية تساعد في تكوين عادات ومهارات وقيم الطفل وتمكنه من مواصلة التعليم.. إلي جانب ممارسة الرياضة التي تقضي علي الكسل والخمول وتنشط الذكاء..القراءة فهي خير استثمار لوقت فراغ الطفل تؤثر علي تطور ونمو شخصيته.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى